عندما تكون حكومة انتهازية تعتمد في قوتها على ماسي شعبها وتقودها فئات تعين حسب صلة القرابة والانتماء فهذا ما سيبقى الحال عليه اذا كانت الضحية سبعة او سبعمائة او سبعة الاف فالنتيجة لم يتغير الواقع لان الجلاد لايعاقب فكل ما يقوم به محض ما يامر به وكل ما سيفعله الامر هو نقله من محل اخر لتحويل الانظار عنه ليس الا ولن يتغير الوضع طالما نتقبل ضربة الجلاد اذا كنا نعتبرها اصلاح وما اختلف الحالي عن السابق الا في الاسم.واما عن اجتماع الخمسة مثل منكول بالعراقي جان يرادلهم سعدي الحلي علمود يكتمل الاتحاد من كافة الجوانب يناقش الاوضاع وبالاخص وية عمرو موسى.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قمة الخمسة... واشلون خمسة? / محمد الرديني
|