عندما يحول الاديب اللوحة الى كلمات متسقة وارهاصات الكلمة تجد في الصورة الف الف معنى ربما يغيب من خلال اللوحة ولكنه بالمطلق ينبض من خلال الابداع الادبي احاسيس الشاعر قاسم الساعدي ملتهبة ودقيقة بل انها شفافة ترتقي باللون والوجوه البائسة الى واحة الملائكة بل حتى اللون المعتم في قصيدة اللوحة التي اسميها الحياة ومعاناتها كانت واضحة جلية حتى انهارك كانوا عظيمان يزهوان بالتحامهما بملحمة الانسان شكرا الشاعر الاديب قاسم الساعدي لازلت ترتقي كعادتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جنان ترسم عراق الالم / قاسم محمد مجيد الساعدي
|