أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أتعبتمونا أما تعبتم ؟! / محمد سعيد الصگار - أرشيف التعليقات - رد - مهدي الحسناوي










رد - مهدي الحسناوي

- رد
العدد: 137133
مهدي الحسناوي 2010 / 6 / 27 - 15:13
التحكم: الحوار المتمدن

الفنان محمد سعيد الصكار تحية طيبة الى متى البكاء على الاطلال من بعيد ،والى متى الغربة التي صبغت رأسك بالبياض ،انك مهما نطقت وكتبت غبر هذه الحدود فأن صوتك لم يسمع بقدر البعد ،ولوكنت تعيش عن قرب من تراب الوطن لكانت كلماتك اكثر وقعا،انني كنت مثلك مغتربا في ايران الغربة ولكن بعد عام 2003 طلقت الغربة ثلاث مرات وليس مرة واحدة،وانني اعلم ان غربتك ليست غربة نزهة وانما هي غربة الم ولوعة ،استاذي الصكار ان الموت فوق تراب البصرة افضل من العيش فوق تراب باريس
مهدي الحسناوي
اور الناصرية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أتعبتمونا أما تعبتم ؟! / محمد سعيد الصگار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تأملات فلسفية وجمالية قصيرة حول الصورة والسينما والفيلم / محمد احمد الغريب عبدربه
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 139 : المزيد من العنصريّة الإباديّة ... / شادي الشماوي
- طوفان الأقصى 738 - سوزانا تكاليك متهمة بأنها مكنت إسرائيل من ... / زياد الزبيدي
- أرجوان* / إشبيليا الجبوري
- قائمة الموتى / محمد بسام العمري
- جناح حُلمٍ / سلوى فرح


المزيد..... - مشاهد مؤثرة من خانيونس.. لحظة وصول الأسرى المحررين إلى مجمع ...
- -جنرال وقائد قوي-.. ماذا قال ترامب عن السيسي بعد وصوله شرم ا ...
- أردوغان يباغت رئيسة وزراء إيطاليا بطلبه توقفها عن التدخين.. ...
- قادة أمريكا ومصر وقطر وتركيا يوقعون على اتفاق وقف الحرب في غ ...
- وسط تصفيق قادة عرب وغربيين.. لحظة توقيع اتفاق غزة في قمة شرم ...
- قمة شرم الشيخ للسلام.. السيسي يثني على جهود ترامب للتوصل إلى ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أتعبتمونا أما تعبتم ؟! / محمد سعيد الصگار - أرشيف التعليقات - رد - مهدي الحسناوي