الفنان محمد سعيد الصكار تحية طيبة الى متى البكاء على الاطلال من بعيد ،والى متى الغربة التي صبغت رأسك بالبياض ،انك مهما نطقت وكتبت غبر هذه الحدود فأن صوتك لم يسمع بقدر البعد ،ولوكنت تعيش عن قرب من تراب الوطن لكانت كلماتك اكثر وقعا،انني كنت مثلك مغتربا في ايران الغربة ولكن بعد عام 2003 طلقت الغربة ثلاث مرات وليس مرة واحدة،وانني اعلم ان غربتك ليست غربة نزهة وانما هي غربة الم ولوعة ،استاذي الصكار ان الموت فوق تراب البصرة افضل من العيش فوق تراب باريس مهدي الحسناوي اور الناصرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أتعبتمونا أما تعبتم ؟! / محمد سعيد الصگار
|