أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إطلاق باب كاتبات وكتاب التمدن في الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - العلمانية،اليسارية،الديمقراطية..هل هي مساطر - هادي ياسر










العلمانية،اليسارية،الديمقراطية..هل هي مساطر - هادي ياسر

- العلمانية،اليسارية،الديمقراطية..هل هي مساطر
العدد: 137130
هادي ياسر 2010 / 6 / 27 - 14:56
التحكم: الحوار المتمدن

بأختصار شديد،دعونا نفهم مدلولات تلك المساطر:اولا- كي لا نتحول مجددا الى نظام المركزية التي نعتت بالديمقراطية زورا. وثانيا كي لا ننزلق بالتدريج الى نفذ ثم ناقش..سيء الصيت..و ثالثا وهذا هو الأهم كي يمتلك كل مهتم بألشأن العام لا كل من ادعى الثقافةوانكرها على غيره في محاولة لصناعة نخبة من نوع جديد تؤطر نفسها بهالات القدسية الكريهة،ان يمتلك حق ابداء الرأي دون لجم من مثقف قد تورمت لديه عقدة الأنا...دعوا الحوار للجميع ديمقراطيا خالصا لوجه.. الشعوب دفاعا عن حقوقها المداسة وعن نضالاتها في سبيل غد افضل ودعوا الناس تفكر وتعبر ولا تلجموها بلجامات الخيول ولا تضعوا لها مساطر مضحكة بل وبائسة..وهذا يجب ان يكون افضل ما لدى الحوار ليكون متمدنا .. وشكرا جزيلا لمكا تبذلون ،وأظن ان التخطيط لما يريده الحوار المتمدن لحقبة استراتيجيةقادمة هو افضل من السقوط في شرك الكتبة المخضرمين المتناطحين..والنبل والزهد من وراء القصد..

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إطلاق باب كاتبات وكتاب التمدن في الحوار المتمدن / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليهودية نشأت في اليمن: قراءة في أطروحات الباحثين العرب الجد ... / نبهان خريشه
- سوريا وفلسطين والمواقف من إسرائيل / نهاد ابو غوش
- قصيدة خارج مسطرة الشعر / كاظم حسن سعيد
- الغزيون... الإسبارطيون الجدد / فاطمة العتابي
- تفاقم المجاعة وخروقات جسيمة لوقف إطلاق النار / سري القدوة
- هل سحب جيل زد البساط من الهيكليات الكلاسيكية وامسك بزمام الم ... / زهير الخويلدي


المزيد..... - جواد غلوم: الشاعر وأعباؤه
- مباحثات هاتفية بين وزير الخارجية والأمين العام للأمم المتحدة ...
- صلاح الدين تواجه فوضى أسعار العقارات بقرار يربك المستثمرين
- الكوادر الطبية تحتج وتضرب عن العمل للمطالبة بتعيين دماء جدي ...
- مشروع حقل غازي في الاقليم يضاعف إنتاجه إلى 750 مليون قدم مكع ...
- الكنيسة الكلدانية بمواجهة « بابليون» .. صراع النفوذ بين الصل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إطلاق باب كاتبات وكتاب التمدن في الحوار المتمدن / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - العلمانية،اليسارية،الديمقراطية..هل هي مساطر - هادي ياسر