حبيبي لؤي..عذري جاهز كشماعة قادتنا الديمقراطيون!! وكمعارض، دعني أرميه على إيران. ولو هي -مو حيط نصيص- بل أعلى حائط في خرائب العراق..دعنا من سخرية اجتراراتنا المؤلمة. ارسلت لك رسالة عبر الاخ احمد السيد وتغزلت بعيونك الخضر الجميلة. ارجوك لا تربط ما قراته عني وبخط يدي كوني حسودا!! حسدي لا يشمل الحلوين والطيبين من امثالك بل يتعلق باكسسوارات هبلي العظيم المجهرية فقط. رقم الهاتف الذي اتصلت بي ليس النقال..ارجوك راسلني على اليميل لنتذاكر معا أجمل أيام صبانا. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوميات هولندية 13 - حكايتي مع -هُبل العظيم- - / سعد سامي نادر
|