أما الفضيحة الحالية في فرنسا بما انك تتكلم عن دافعي الضرائب هي صاحبت المليارات ليليان بيتانكور التي بمساعدة وزير العمل حاليا ووزير الموازنة سابقا مع السيدة زوجته تتحايل على الضرائب منذ سنوات عديدة و تستثمر أموالها في البنوك السويسرية... كل هذا يا أستاذي لكي أقول لك أن من يحتالون على المساعدات الاجتماعية ليسوا فقط من أصول عربية أو إسلاميين متطرفين. وللعلم المساعدات الاجتماعية في فرنسا لا تكفي لكي تؤمن حياة هانئة ومن يقول غير ذلك فهو لا يعرف كفاية النظام الفرنسي. مرة أخرى أشكرك على مقالك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التخلف العصري مستورداً....؟ / مصطفى حقي
|