أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بعض المجّننَدين يسعى لتجنيد( الحوار المتمدن) في خدمة أجهزة الأمن السوري! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - إلى- أبو العلا- ومعلميه - فلورنس غزلان










إلى- أبو العلا- ومعلميه - فلورنس غزلان

- إلى- أبو العلا- ومعلميه
العدد: 13675
فلورنس غزلان 2009 / 3 / 10 - 14:48
التحكم: الحوار المتمدن

تعتقد أني لم أعرفك منذ التعليق الأول على ماكتبت وتحت اسم مستعار في كل مرة لماذا؟ ...لأن كل المخبرين (جبناء)..ولو كنت رجلا فعلا لكتبت باسمك الصريح...فأنا لا أخفي ولم أخفِ اسمي الحقيقي - فوزية- لكني كتبت باسمي الفرنسي وعرفت به ليس أكثر ولأني لا أملك وثائق سوريةيحتكرها النظام الذي تتبعه لمواليه ، ويضعنا خارج خارطة الوطن.. ولتغيير اسمي قصة لها علاقة بنظام المخابرات التي وظفتك لملاحقة كل كاتب سوري في المنفى...وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن كتاباتنا تشكل لهم ضيقا وحنقا وكلما كان التنقيط ضعيفا ...كلما أحسست أن كتابتي أتت ثمارها...فيا سيد أبو علوشي الذي انتفخت وحنقت لهذه التسمية والتي تعرف مسبقا ...لأني أعرفك وتعرفني أني لم أتربى ولم أربي على الطائفية لكنك اتخذت من اسم نتداوله في سوريا - تصغيرا- لكاذب مثلك في التسمية وبناء على أغنية - علي الديك علوشي- وأحيانا تحببا...وهل علي الديك عندما يغنيها يعني السخرية من العلويين؟
خاصة وأني أعرف منبتك ونشأتك ..نعم أنت من مواليد سورية ، لكن يا أيها الدعي ...( لست بسوري) وكان حري بك أن تهتم بقضيتك وشأنك قبل أن تحشر أنفك فيما لا يخصك فلم يكن فيما اخترته - ميسرا- يا أبو اليسر والبركات!..وعندما أقول أنك مجرد مخبر صغير...فلم أتِ بهذا إلا من أقرب أصدق


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض المجّننَدين يسعى لتجنيد( الحوار المتمدن) في خدمة أجهزة الأمن السوري! / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين / جوزيف ضاهر
- تُرْجُمَانٌ... / فاطمة شاوتي
- مذكرات ج27 / كاظم حسن سعيد
- الولايات المتحدة تضيع الفرصة / أفنان القاسم
- دَحْضَاً لحُجَج مُنكري ماركس! / ادم عربي
- إصرار نتنياهو على اجتياح رفح -تحدٍ- لكل التحذيرات الدولية / علي ابوحبله


المزيد..... - -لاس فيغاس آسيا-..كيف يبدو العيش في ماكاو؟
- شاهد ضباط شرطة لوس أنجلوس يزيلون مخيمًا مؤيدًا للفلسطينيين ف ...
- مرض الثلاسيميا في الدم... ما هي أنيميا البحر الأبيض المتوسط؟ ...
- الأونروا: الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والوفيات
- التعاون الإسلامي تحذر من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بغ ...
- -خطوة مركزية في بناء دولة الاتحاد وتحصينها-.. أنور قرقاش يشي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بعض المجّننَدين يسعى لتجنيد( الحوار المتمدن) في خدمة أجهزة الأمن السوري! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - إلى- أبو العلا- ومعلميه - فلورنس غزلان