أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المرأة في الحديث والسيرة الإسلامية / عهد صوفان - أرشيف التعليقات - ابناء الأ لفية 3 - امازيــــغ










ابناء الأ لفية 3 - امازيــــغ

- ابناء الأ لفية 3
العدد: 136531
امازيــــغ 2010 / 6 / 25 - 20:07
التحكم: الحوار المتمدن

اليكم هذه الصورة يا استاذ انها لوحدها كافية لأسكات كل من يتمشدق بالمركز الأيجابي للمرأة في الأسلام.
ان المسلم لا يقبل بان تمشي زوجته بجانبه ان هما خرجا معا كما انه لا يقبل ان تسير خلفه و انما امامه لا غير وبعد ان كان يسيرها برميه حصاة في الأتجاه الذي يختاره اصبح اليوم يتفق معها على كلمة السر المعبرة عن الأتجاه الذي سيختاره
نعم انه لا يفرق بينها و بين البهيمة الجارة للمحراث
ورغم ذلك تراهم يصرخون °الجنة تحت اقدام الأمهات .نعم هي كذلك عندهم عندما ترفع اقدامهن.
شكرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة في الحديث والسيرة الإسلامية / عهد صوفان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجهل المقدس - طوفان الرسول على نسائه - كواقعة / يوسف تيلجي
- فسيولوجية التاريخ وعصر الظهور وقيادة العراق للعالم / عماد الشمري
- رد على مقالة للأستاذ حميد كوره جي / محمد حسين صبيح كبة
- أسباب فشل القوى اليسارية والعلمانية والمدنية الديموقراطية في ... / زكي رضا
- جنازة قصيدة / كاظم حسن سعيد
- عذابات ارميا / فتحي مهذب


المزيد..... - دريسكول: الجيش الأمريكي مستعد لتحرك عسكري بشأن فنزويلا -إذا ...
- هويته الحقيقية لم تمنع احتجازه.. شاهد عملاء فيدراليين يعتقلو ...
- الرئيس الجزائري يأمر بتحضير مشروع رفع الحد الأدنى للأجور
- مصر تستضيف مبادرة الاتحاد الأفريقي لإعادة الإعمار بعد النزاع ...
- هاري كين: طريق الكرة الذهبية يمر عبر هذه الخطوة
- قطعان الأغنام تعبر مدن ألمانية نحو مراعي الشتاء


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المرأة في الحديث والسيرة الإسلامية / عهد صوفان - أرشيف التعليقات - ابناء الأ لفية 3 - امازيــــغ