اليكم هذه الصورة يا استاذ انها لوحدها كافية لأسكات كل من يتمشدق بالمركز الأيجابي للمرأة في الأسلام. ان المسلم لا يقبل بان تمشي زوجته بجانبه ان هما خرجا معا كما انه لا يقبل ان تسير خلفه و انما امامه لا غير وبعد ان كان يسيرها برميه حصاة في الأتجاه الذي يختاره اصبح اليوم يتفق معها على كلمة السر المعبرة عن الأتجاه الذي سيختاره نعم انه لا يفرق بينها و بين البهيمة الجارة للمحراث ورغم ذلك تراهم يصرخون °الجنة تحت اقدام الأمهات .نعم هي كذلك عندهم عندما ترفع اقدامهن. شكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة في الحديث والسيرة الإسلامية / عهد صوفان
|