وشكراً يا دكتورنا الجليل على هذه المقالات الممتعة التي تاتنا بها
أعتقد ان اختلاف البيئة له دور صباغة السمات التي اصطبغت فيها الديانات، أعتقد يا دكتورنا الجليل بان سدهارتا (هكذا كان اسمه في رواية هرمان هيس البديعة) اكتشف خارج القصر ما أوصله للطبيعة، وأستطيع ان اتصور أن ربوع الهند هي التي هدّءت روح بوذا، وربما لهذا اتسمت البوذية بالهدوء وإعلاء التأمّل كمنهج أو طريقة من طرق الوصول إلى هدوء النيرفانا التام كان لدى بوذى البؤس والطبيعة وكان لمحمد البؤس ووادٍ غير ذي زرع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقارنة بين البوذية والإسلام / كامل النجار
|