الصفحة الرئيسية - حصار غزة :هذا المصطلح المراوغ / إبراهيم ابراش - أرشيف التعليقات - قصة وطن - علي سهيل

قصة وطن - علي سهيل

- قصة وطن

العدد: 136334

علي سهيل

2010 / 6 / 25 - 06:54
التحكم: الحوار المتمدن

كان يا ما كان كان في قديم الزمان مطار في غزة اسمه مطار غزة الدولي وافتتحه كلينتون رئيس الولايات الامريكية وكان يوجد معبر رفح مفتوح لمدة اربعة وعشرون ساعة وكان يوجد حوالي سبعون الف عامل يذهبون لاسرائيل يوميا للعمل وكانت المعابر مع اسرائيل مفتوحة للذهاب والاياب وكان يوجد الممر الآمن الذي يستطيع الانسان الذهاب إلى الضفة بدون اي تصريح، وفي 28/9/2000 دخل شارون الاقصى وهو مع العلم يملك مسكن ليس ببعيد عن الاقصى وكل يوم يمر من الاقصى ولكن في هذا اليوم نهضت الامة وايضا لتحسين شروط مفاوضات كامب ديفيد القبيح قرر بانتفاضه ثانية ضد اسرائيل وكانت المقاومة لتحرير الارض واقامة الدولة واستطاعت اسرائيل جرنا إلى المصيدة لاستخدام اسلحتنا الفتاكة مثل البارودة والصواريخ محلية الصنع لا تشبع ولا تغني من جوع واستخدمت لقصف المدن والقرى الاسرائيلة وغالبيتها لم تصب احد ولكن اسمها مقاومة واطلقنا عليها الرعب المتبادل وقارنا بين الباروده والصواريخ التنك بطائرات الاف 16 والاباتشي والدبابات واستغلت اسرائيل هذا الوضع بحجة جيش مقابل جيش ودمرات جميع الوزارت ومراكز الشرطة والخدمات العسكرية ومطار غزة الدولي يتبع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حصار غزة :هذا المصطلح المراوغ / إبراهيم ابراش