إفراغ الدول الإسلامية، يدفع هذه الدول إلى الكارثة.لأن المسيحيين يحاولون نشر ثقافة المحبة والسلام والتسامح. والأمثلة كثيرة. تركيا قبل مذابح ١٩١٥. والعراق مدينتا الموصل وبغداد. سورية مدينة عامودة والآن القامشلي على وشك بدأ مسيحيوها يهاجرن. هذه المدينة كانت مصدر حضارة في شرق سوريا حين كان المسيحيون يشكلون ٧٥ بالمائة في الستينات، وهكذا الإسكندرية وطرابلس لبنان وبيت لحم والقدس. حافظوا على أقلياتكم، لئلا يتهمكم التاريخ بالعنصرية وعدم قبول المختلف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصير مسيحيي الشرق / مسعود محمد
|