أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مصير مسيحيي الشرق / مسعود محمد - أرشيف التعليقات - حافظوا على أقلياتكم - ELIAS THE ASSYRIAN










حافظوا على أقلياتكم - ELIAS THE ASSYRIAN

- حافظوا على أقلياتكم
العدد: 136213
ELIAS THE ASSYRIAN 2010 / 6 / 24 - 20:59
التحكم: الحوار المتمدن

إفراغ الدول الإسلامية، يدفع هذه الدول إلى الكارثة.لأن المسيحيين يحاولون نشر ثقافة المحبة والسلام والتسامح. والأمثلة كثيرة.
تركيا قبل مذابح ١٩١٥. والعراق مدينتا الموصل وبغداد. سورية مدينة عامودة والآن القامشلي على وشك بدأ مسيحيوها يهاجرن. هذه المدينة كانت مصدر حضارة في شرق سوريا حين كان المسيحيون يشكلون ٧٥ بالمائة في الستينات، وهكذا الإسكندرية وطرابلس لبنان وبيت لحم والقدس. حافظوا على أقلياتكم، لئلا يتهمكم التاريخ بالعنصرية وعدم قبول المختلف


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصير مسيحيي الشرق / مسعود محمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مصير مسيحيي الشرق / مسعود محمد - أرشيف التعليقات - حافظوا على أقلياتكم - ELIAS THE ASSYRIAN