حقيقة أشكرك من قلبي يا أستاذ عبد الفتاح..ياسيدي المشهد مرعب ومخيف ..ومن شدة لوعتنا وإحساسنا بالظلم ..تجعل منا الانسان العادي صاحب حِكَم وعِبَر..لأنها من صنع واقعه المعاش وماعليه سوى تأطيرها لتصبح لوحة وطن يصطاد الاستبداد أهله ويقيدهم داخل حدوده ...فتخرج عباراتهم مختلطة بالعَبَرات والنواح ممزوج بفحيح الاختناق...فتعطي اللوحة ..الوطنية صورة صادقة ألوانها رمادية ملطخة بسواد أيامهم ونسميها في بلادنا - أيام مشحرة- شكرا لاطلالتك ولكلماتك اللطيفة فلورنس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكاية المارستان والأسوياء الأحرار / فلورنس غزلان
|