تحية عطرة لهذا الفكر الراقي الذي وضع النقاط على الحروف. أستاذ مجدي لا تبخل علينا بهذا النور لأن عدم تواجد أمثالك على الساحة، أعطى الفرصة لأصحاب الدبلومات، وأصحاب الغرض من الأقباط لأن يهللوا للدولة المدنية دون فهم وليس حبا في عمرو بل كراهة لزيد. أقول ما جاء في الإنجيل: الله محبة، وأرسل محبتي للسيد كمال غبريال، والأخ كمال زاخر والرقيق جمال أسعد، ورابعهم سامي المصري.
مع تقديري واحترامي لفكرك الراقي وشخصك الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأقباط بين الزواج المدنى والزواج الدينى / مجدى خليل
|