الصفحة الرئيسية - لا علم ولا علوم في القرآن !! / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - التنوير بلا حدود ونوم أمتنا أيضا غير المحدود - العقل زينة

التنوير بلا حدود ونوم أمتنا أيضا غير المحدود - العقل زينة

- التنوير بلا حدود ونوم أمتنا أيضا غير المحدود

العدد: 135468

العقل زينة

2010 / 6 / 22 - 18:01
التحكم: الكاتب-ة

سوف أكتب عما دار بذهني ها الصباح هم يقولون أن العيب في تطبيق كلام الكتاب وراجعت ذاكرتي عندما كان كلام الكتاب غير منتشر بمصر كانت هنالك محاولات لتأسيس دولة حديثة تعتمد علي التواصل العلمي والثقافي مع العالم المتقدم _والأمثلة من تاريخ مصر الحديث موثقة ومعروفة_ وكانت مصر بحالة مقبولة ليبراليا و ثقافيا وإقتصاديا وأيضا علميا وعندما أخذ الكتاب المعجزة_وكما يشرحه لنا الزغلول بدكترته الجيولوقرآنية_ وضعه في فكر و حياة الأمة المصرية وأصبحت كلماته هي المقياس لكل علم وعمل وفكر كما وهو حالها اليوم ماذا تبقي لنا نحن المصريون من دولة متمدينة تعتمد علي التواصل الحضاري والعلمي والثقافي ؟طبعا حياتنا أصبحت رهن تاريخ كتاب لا أقول قد عفا عنه الزمن ولكن كتاب من يتبعه يعود به إلي أزمان الرعي و الغزو والسبي والمضحك في طريقي إلي العمل وحاليا صيف ودرجة الحرارة مرتفة بإيطاليا إلي حد ما محجبة من إخمص قدميها حتي وجهها تفتح سيارتها الحديثة بالريموت هل فكرت تلك المرأة لحظة واحدة أن مخترعي تلك التقنية التي إستفادت هي منها لو كانت حياتهم قامت علي إتباع تعاليم _الحجاب مثلا _وعلوم التداوي بأجنحة الذبابة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا علم ولا علوم في القرآن !! / شامل عبد العزيز