أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بعض المجّننَدين يسعى لتجنيد( الحوار المتمدن) في خدمة أجهزة الأمن السوري! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - يا عيب الشوم يا مدام فوزية - على ابو العلا










يا عيب الشوم يا مدام فوزية - على ابو العلا

- يا عيب الشوم يا مدام فوزية
العدد: 13543
على ابو العلا 2009 / 3 / 9 - 20:51
التحكم: الحوار المتمدن

يا عيب الشوم يا مدام فوزية لم نكن ندري أن قرصوبتك ضيقة لهذا الحد. ولم نكن ندري ان كل سورية مجندة من أجلك؟ ومن يختلف معك بالرأي هو عميل أمني؟ بهذا الخطاب ستحررون سوريا وتدخلونها على الدبابات الأمريكية انت والحمصي ورياض الترك ورياض السيف ولم نكن ندري أن من يقدم لك نصيحة خالصة لوجه الله من أجل الا تتورطي اكثر في طريق مالك فيه نصيب صار علوي وابو علوشي اخرجوا من جلودكم الطائفية فلا احد يعرفكم مثلنا وفعلا غيروا الموجة الا ترون ان لا احد يقرأ مقالاتكم لا انت ولا الحاج الصالح قدس الله سره وسرك وسركما معاً لأنه لا جديد بها سوى الشتم والردح والتبطين الطائفي الذي صار هوية لكل كتاباتكم؟ واذا كانت علاقتك الطيبة بالحوار المتمدن هي وراء نشر مقالاتك فهذا لا يجعل من كتاباتك ذات مضمون وطني وتحرري وعمق فكري كبير باستثناء تلك الردحية التي تميزها. لقد ورطتم كثير من السوريين وكذبتم عليهم واصبحوا اليوم مشردين نتيجة قراءات غير دقيقة وخاطئة للواقع ولا نريد لا لك ولا للآخرين
وعيب تعيري الآخرين وتغمزي من قناتهم الطائفية أيتها المفكرة العلمانية والكاتبة الكبيرة في الحوار المتمدن. ابو علوشي ليس علوي لمعلوماتك وهو سني ولا ديني وظنونك راحت كتير لبيعيد بكل اسف. هدئي من روعك قليلاً فليس كل من يختلف معك بالرأي هو


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض المجّننَدين يسعى لتجنيد( الحوار المتمدن) في خدمة أجهزة الأمن السوري! / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بعض المجّننَدين يسعى لتجنيد( الحوار المتمدن) في خدمة أجهزة الأمن السوري! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - يا عيب الشوم يا مدام فوزية - على ابو العلا