أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأقباط بين الزواج المدنى والزواج الدينى / مجدى خليل - أرشيف التعليقات - رد على رقم 2 كاره المذل المهين - السيد










رد على رقم 2 كاره المذل المهين - السيد

- رد على رقم 2 كاره المذل المهين
العدد: 135131
السيد 2010 / 6 / 21 - 19:53
التحكم: الحوار المتمدن

نعم استاذى لك كل الحق
ان اترك الدين واعيش ولكن كيف هل الدين سيتركنى اعيش كما يعيش الانسان فى السويد او اليابان مثلا لا اعتقد استاذى لان الدين بيتدخل فى كل شئ فى حياتى من مولدى حتى مماتى
حتى فى طريقه اكلى ولبسي وشرابى بل وصل به الامر الى ان يدخل غرفة نومى والى سرير نومى هذه هى مشكله الدين فى منطقتنا التى اتحفها الله بالاديان دون عن سائر بقاع هذا الكوكب حتى اصبحنا تماثيل واصنام فى هذا المعبد معبد الدين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأقباط بين الزواج المدنى والزواج الدينى / مجدى خليل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خوف الحلزون / طالب كاظم محمد
- ثَبُتَ يقيناً أن المقاومة مطلوب إزاحتها / عصام محمد جميل مروة
- ثقافة التصفيق والتهليل: متلازمة الاستبداد والتبعية / ضيا اسكندر
- ملامح الغائب / نبيل الخمليشي
- بصدد لجنة-دغيم-التحضيرية السورية / جان آريان-ألمانيا
- افكار متحولة أو متحورة / أمينة بيجو


المزيد..... - السيسي وولي عهد الأردن: ضرورة البدء الفوري بإعمار غزة دون ته ...
- استغلى الفرصة وسجلى.. التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الجز ...
- نداء عاجل لإنهاء الإخفاء القسري للشاعر عبد الرحمن يوسف والإف ...
- -الضمانات الأمنية أولاً-..زيلينسكي يرفض اتفاق المعادن النادر ...
- السلطات النمساوية: هجوم الطعن في فيلاخ دوافعه -إسلاموية-
- وزير الاقتصاد: القطاع الخاص الفلسطيني ركيزة أساسية في تنفيذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأقباط بين الزواج المدنى والزواج الدينى / مجدى خليل - أرشيف التعليقات - رد على رقم 2 كاره المذل المهين - السيد