للأسف لم يظهر تعليقي الطويل الذي كتبته أمس , إعجاباً بمقال الصديق الرائع أحمد بسمار على كلٍ , هو خالي كعادتي من أي شتيمة لأي طرف فقط رويت قصة حقيقية طريفة لأثنتين من المحجبات جئن الى المنتزة أمام شقتي لإلتقاط صور فنزعت إحداهن الكثير ممّا تلبس حتى أصبح منظرها مضحك مقارنة مع ما كانت ترتديه وذكرت صديقنا أحمد أن تتحول كنيتهِ مستقبلاً بفعل تزايد هؤلاء وإحتلالهم لكل شيء الى مواطن من بلاد الحرية / القليلة الباقية ..... بدل الواسعة / سابقاً تحياتي للكاتب الرائع والجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر وفشة خلق (2) / أحمد بسمار
|