المقال يتطرق الى الفرضية، التي تستند على فكرة المبدع الايطالي المذكور اعلاه، والتي سبق وان نجحت في نيكاراغوا في ظرف تاريخي وسياسي واجتماعي واقتصادي يختلف تماما عن ظرف العراق الحالي هذا من جهة ، ومن جهة الثانية لو اتفقنا جدلا بان هذه الفرضية يمكن تطبيقها في العراق اليوم ، فان الكاتب الكريم لم يقدم لنا ماهية البرامج والاليات المحددة والضرورية في كيفية تحقيق هذه الفرضية؟.ويعتبر المقال من جهة الثالثة مادة جيدة لطرح النقاش في مواضيع ساعة العراقية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيوعيون والصدريون ... وخيار الكتلة التأريخية ! / فارس كمال نظمي
|