أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل عرش آل سعود بماله الخسيس.. أقوى من المد التحرري العربي!! / أنيس محمد صالح - أرشيف التعليقات - حينما ينضب البترول ستزول عروشهم - حجازي في المنفى










حينما ينضب البترول ستزول عروشهم - حجازي في المنفى

- حينما ينضب البترول ستزول عروشهم
العدد: 13414
حجازي في المنفى 2009 / 3 / 8 - 22:53
التحكم: الحوار المتمدن

آل سعود وأيران وجهان لعملة واحدة ولكن سلطة أيران مصيرها للزوال بينما آل سعود بسبب البترول والتصحر والفكر الوهابي والرعاية الاستعمارية وغسيل الادمغة ستستمر ومذكرات مستر همفر ومذكرات ناصر السعيد موجودة على النت

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل عرش آل سعود بماله الخسيس.. أقوى من المد التحرري العربي!! / أنيس محمد صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - ماذا يحدث لجسمك عند تناول كوبا من اليانسون؟
- من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل عرش آل سعود بماله الخسيس.. أقوى من المد التحرري العربي!! / أنيس محمد صالح - أرشيف التعليقات - حينما ينضب البترول ستزول عروشهم - حجازي في المنفى