أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملات - في -حرية النقد- وتدقيق الخطاب السياسي / رضا الظاهر - أرشيف التعليقات - الرفيقان العزيزان فلاح علي -حيدر اسماعيل علي - مقدام










الرفيقان العزيزان فلاح علي -حيدر اسماعيل علي - مقدام

- الرفيقان العزيزان فلاح علي -حيدر اسماعيل علي
العدد: 133997
مقدام 2010 / 6 / 18 - 09:11
التحكم: الحوار المتمدن

الرفيقان العزيزان فلاح علي -حيدر اسماعيل علي
ابدء بتكرار شكري على صبركم علي وخوض حوار صعب لكنه مفيد وضروري نتعلم منه جميعا
انني في الوقت الذي اشكر فيه الرفيق حيدر على اقتراحه بأن اكون حكما اود ان اؤكد ان مداخلتي هذه ليست بصفتي حكما بل طرفا في الحوار
ان مقترحي الرفاقي للرفيقين العزيزين هو التواصل المباشر ويفضل التهاتف لازالة سوء الفهم .. ان خبرتي النضالية والاجتماعية المتواضعة علمتني بأن اللقاء المباشر او الاتصال الثنائي يساعد كثيرا على حل اي اشكال كان .. اورد للرفيقين العزيزين المثال التالي
بداية الثمانينات ايام تشكيل جوقد وجود وقد كنت حينها نشاطا في اطار منظمة يسارية اعتبرتها منظمة الشام - معادية للحزب- قرر رفيق مرشح محلية عامل خياطة مثقف تجاوز هذا التوصيف واقامة علاقة شخصية مباشرة معي تطورت الى اجمل صداقة انسانية وفكرية رغم الاختلاف بل التناقض احيانا في وجهات النظر .. وكانت المفاجأة ان يصطحب هذا الرفيق العمالي مسؤول منظمة الشام الى الالتقاء معنا سوية في لقاء اجتماعي .. حينها علمت بأن المسؤول الحزبي قد قال للرفيق العمالي انها كارثة حقا ان تشوه سمعة الرفاق لمجرد مخالفتهم سياسة الحزب .. غير ان عناصر اخرى حاربت الرفيق .. وبماذا فهو لم يكن من الطامعين بزمالة بل كان كل مطلبه التوجه الى ايران للنشاط بين المهجرين , ومن المواقف التي لا انساها للرفيق العمالي انه قد جائني يوما


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات - في -حرية النقد- وتدقيق الخطاب السياسي / رضا الظاهر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الروائح عتبة واقعية مثيرة لتيار الوعي في رواية (رائحة الزنجب ... / عبير خالد يحيي
- من أرشيف الابتلاء .... قصائد / محمد نور الدين بن خديجة
- اُرْسُمِينِي لَوْحَةَ / محمد السوادي
- انتظار* / إشبيليا الجبوري
- السينما والعقل في الايام الاخيرة لكانط / محمد احمد الغريب عبدربه
- طاقات عربية واعدة تجعل الإنتصار ممكنا / نايف عبوش


المزيد..... - وزير محتمل للخزانة الأميركية -قد يقلب الموازين-.. من هو روبر ...
- لماذا لا يجب حفظ بعض الفواكه في الثلاجة؟
- تراشق كلامي بين ترمب وبايدن وحشد على أفواه البنادق
- -إنها تمطر علينا-.. ركاب طائرة يصلون وجهتهم مبللين كليا 
- -عدم وجود فرنسا انحراف-.. رئيسة جورجيا تدعو ماكرون لزيارة بل ...
- عيد مع أحبابك في السينيما.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك أ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملات - في -حرية النقد- وتدقيق الخطاب السياسي / رضا الظاهر - أرشيف التعليقات - الرفيقان العزيزان فلاح علي -حيدر اسماعيل علي - مقدام