وهيو ليس هجوما على الحزب بل على القيادة ان سميته هجوما مرت سنوات قليلة وشاء ان التقينا الرفيق ابو علي وانا في دمشق فاسرع بالقول قبل ان اتفوه بكلمة واحدة وكعادته في الحديث المؤدب - انني لست على صلح مع الربع- فقلت لنذهب نتغدى اولا ومن ثم نتحدث , ولما سألته عن السبب اجابني- لقد اكتشفت في كردستان ان هذه القيادة امية بالمعنى الحرفي للكلمة- فكان جوابي له اذا بدأ الحزب يفقد رفاق حتى من الذين يمشون على السكة فالكارثة قادمة لا محال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات - في -حرية النقد- وتدقيق الخطاب السياسي / رضا الظاهر
|