العزيزة الكتورة كاترين المحترمة ان المأساة اوسع بكثير مما ذكرت ولاسباب اخلاقية لم اذكر النماذج والطرق ولكن تبقى مسؤولية المثقفين العراقيين الوطنين التوجه لفضح ما يجري من تخريب اجتماعي واخلاقي للمجتمع العراقي بمكوناته واطيافه والضغط باتجاه تفعيل دور الاحزاب الوطنية والديمقراطية ومنظمات المجتمع المدني لتوسيع الحملة علس اسس عملية وإلا ستبقى الامور راكدة وعندما ياتي الوقت مثل الانتخابات او غيرها سوف تجدين البعض يتاجر بالقضية ولكن لحين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التسول والاتجار بالبشر آفات اجتماعية لإهانة إنسانية الإنسان / مصطفى محمد غريب
|