من ضمن التبريرات لتوغل الدين في حياتنا كذلك - الهوية - والمحافظة عليها والتمسك بأذيال التراث - جميع النقاط التي أوردتها صحيحة لا غبار عليها - المنتفعين من الدين سوف يبقون في صراع من أجل أن يحافظوا على بقاءهم - لعبت الكثير من العوامل في أن يكون الدين هو الهاجس الوحيد في حياتنا - الخوف من المجهول رَكز الفكرة في أذهان الأغلبية - العلم والعصر الحديث واعتبار الدين شأن شخصي بوجود حكومات علمانية قلباً وقالباً هو الحل ولكن بمجهعودات كبيرة نحتاجها و لا بد أن يعمل الجميع من أجلها - مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل مازال الدين أفيون الشعب؟ / نارت اسماعيل
|