أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملات - في -حرية النقد- وتدقيق الخطاب السياسي / رضا الظاهر - أرشيف التعليقات - رد اهديه الى المعلق رقم 4 - مقدام










رد اهديه الى المعلق رقم 4 - مقدام

- رد اهديه الى المعلق رقم 4
العدد: 133665
مقدام 2010 / 6 / 16 - 21:13
التحكم: الحوار المتمدن

قرأت الرد التالي على الابواق الانتهازية اهديه الى المعلق رقم 4
اليسار الثوري لا يرد على ثلاث : البعثي الناعق... الانتهازي الهتاف للياهو الجان ...الطفيلي

.......
اما الانتهازي الهتاف للياهو الجان , فهو الاخر لا يستحق الرد , بل الاحتقار ... فهذا الهتاف
بعد ان هتف للمقبور صدام واعلنه - كاسترو- العراق ووزعق بشعار - اثبتت الحياة صحة سياسة حزبنا- ولما طرده البعث الفاشي من الجبهة سيئة الصيت دار شعاره نحو الوجه الاخر له ليعلن بكل وفخر واعتزاز شعاره - لم يكن امام الحزب خيارا أخر-
وبعد ان ارتهنوا الى سلطة القيادة الاقطاعية الكردية وفصلوا الحزب وفق رغية هذه القيادة العنصرية الى حزبين احدهما شيوعي كردي والاخر شيوعي عربي , هتف الهتاف بصواب توافق هذا الاجراء التأريخي مع ضرورات المرحلة الفيدرالية
وبعد ان تحول حميد مجيد الى شيعي في عضوية مجلس ..... , لا نستغرب ان يزعق الهتاف غدا باهمية فصل حزب حميد مجيد الى شيوعي شيعي واخر شيوعي سني , تناغما مع شعار الفيدراليات الثلاث , كردية - شيعية - سنية , رافعا شعاره الاثير - لم يكن امام الحزب خيار اخر-
وبعد ان فبركوا مؤتمرهم الثامن , ومن ثم انهياره بفعل معارضة الكوادر الحزبية التي تحملت عبأ النضال السري القاسي طيلة فترة الفاشية , مدعومة من القواعد الحزبية الثورية , زعق الهتافة بصواب نتائج المؤتمر - المهزلة , ورددوا الاسطوانة اياها ,


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات - في -حرية النقد- وتدقيق الخطاب السياسي / رضا الظاهر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجبهة التركمانية في أربيل: من ذروة القوة إلى نكسة نوفمبر قر ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- الدبلوماسية بعين رجل أعمال: كيف حوّل دونالد ترامب البيت الأب ... / محمد عبد الكريم يوسف
- غناء الضوء في الغابة العتيقة / محمد بسام العمري
- العائدون: أول الحكاية / بشير الحامدي
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- محاولة تذكر(*) / محمد حسين النجم


المزيد..... - بعد غياب دام 28 عامًا.. رفاق هالاند يتأهلون إلى كأس العالم 2 ...
- إيران تلجأ إلى تلقيح السحب وسط جفاف تاريخي لم تشهده البلاد م ...
- بعد 800 إفادة.. لجنة التحقيق الحكومية عاجزة عن دخول السويداء ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض أي وصاية أو وجود عسكري في غزة
- ماذا يحدث لجسمك عندما تتصفح الإنترنت قبل النوم؟
- نتائج كارثية لمنتخب السويد في تصفيات كأس العالم 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملات - في -حرية النقد- وتدقيق الخطاب السياسي / رضا الظاهر - أرشيف التعليقات - رد اهديه الى المعلق رقم 4 - مقدام