اتمنئ ان ياتي يوم وتغلق كل الموءسسات الدينية و الثوب والهاجس الديني والئ الابد ونكون لخدمت الانسانية وعدم تأخر الحياة العامة في يد رجال الدين عندما نحب نحب من نشأ .العواطف وحكمت الانسان تصل له الئ عدم الاكتراث بالجدار الديني وسوف يهدم هذا الجدار كما في اوربا و بعض الدول العلمانية ويبقا لنا ان نختار العقلانية المتفتحة للجميع بعيداً عن المؤسسات الدينية والتعصب الفكري لان الوقت يحصد عقولينا ونكون دوماً في دائيرة مغلقة ومهملة تضر ولا تنفع...شكراً للموضوع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آيات الإنجيل تبيح الطلاق والزواج الثاني / أميرة جمال
|