أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تَخَبُّطٌ فِكْرِيٌّ في سورَةِ البَقَرَةِ(2) والأخير / سعيد علم الدين - أرشيف التعليقات - حيرة - احمد على موسى










حيرة - احمد على موسى

- حيرة
العدد: 133057
احمد على موسى 2010 / 6 / 14 - 16:19
التحكم: الحوار المتمدن

واللة بااستاذى العزيز اصابتنى حيرة مابعدها حيرة لانى حتى مش لاقى ردود منطقية ارد بيها وبدايتى كانت مع محاولة تفنيد هذة الاراء والرد عليهاالااننى وجدت اشياء لايمكن ان تنسب الى بشر فكيف تنسب لالة ورغم سؤالى للمشايخ فكانوا يردوا على باجابات وتفسيرات اسواْ من الاصل الى ان صمت وكتمت مافى نفسىامن شكوك تصل الى حد اليقين باننى كنت اعيش فى وهم
كبير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تَخَبُّطٌ فِكْرِيٌّ في سورَةِ البَقَرَةِ(2) والأخير / سعيد علم الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - لحظة درامية لفقمة تنجو من حيتان قاتلة بعد قفزها على متن قارب ...
- تشخيص حالة كل دقيقتين.. سرطان الرئة بين غير المدخنين آخذ في ...
- سرقة بطاقات نادرة بقيمة 10 آلاف دولار من متجر شهير بنيويورك ...
- تبقى 18 مقعداً.. إليك المنتخبات التي أصبحت على أعتاب التأهل ...
- وزارة العدل الأمريكية تحقق في علاقات إبستين المزعومة بكلينتو ...
- الأونروا: إسرائيل تمنع إدخال مساعدات تكفي غزة 3 أشهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تَخَبُّطٌ فِكْرِيٌّ في سورَةِ البَقَرَةِ(2) والأخير / سعيد علم الدين - أرشيف التعليقات - حيرة - احمد على موسى