الاعزاء محمد وعذرا يا عراق ورستم ومحمود: كلماتكم المعبرة الجميلة المملوءة بحب العراق تجعل المرء يشعر بالسعادة القصوى وبفرح الزهور وهي تعبق الانفاس، فالعراق الذي ابتلى وانتم تعرفون دفع وما زال يدفع الفدية لكونه مهد الحضارة الانسانية وشعبنا ما زال يدفع ضريبة الدم والعرق حيث غيب ويغيب وعه بشكل دنيء وسيء من اجل المنافع الضيقة الرخيصة.. لكننا واثقون ان العافية لهما ستحل بجهود المخلصين.. شكراً للمواقف الوطنية النبيلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كفى انتظاراً يا عراق / مصطفى محمد غريب
|