في يوم جنازة سمعت فقيها يجود هذه الآية يعني آية البقرة، وفي المحاورة الإلهية مع موسى وقومه حول ذبح بقرة ما ، على طول تلك المحاورة، اكتشفت أن الله يحاور قومه بطريقة ساذجة تشبه إلى حد ما خصومة بين الناس في حمام تركي حول المياه (لندرة الماء) والحقيقة أن محمد كان يجهل ما علاقة موسى بالبقرة فابتدع تلك الأسطورة الوهمية، فموسى حسب اللغة الفرعونية هو البقرة، وأكيد أن مأساة قوم موسى في تركهم مصر جر عليهم خصارة أبقارهم التي هلكت في صحراء سيناء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تَخَبُّطٌ فِكْرِيٌّ في سورَةِ البَقَرَةِ(1) / سعيد علم الدين
|