الخطوة في الإتجاه الصحيح تعني الفصل بين الدين والدولة. من أعطى أصحاب العمائم السلطة للتحكّم برقاب العباد؟ لولا وجود حكّام مراوغين فاسدين لما سُمح بوجود الأئمة الذين لا يفقهون شيئا من العلم والرؤيا الصحيحة العلمية، وبالتالي فهم يسببون لنا ولشعوبنا الكوارث الفكرية والانحطاط الأخلاقي وعلى مختلف المستويات . ثورتنا يجب أن تبدأ بإقصاء أصحاب العقول المحشوة بالسخف والغباء والهذيان والأساطير عن كل منبر أو مركز مسؤولية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حين تتحدث العمامة عن الإصلاح الديني / علي مجيد
|