السيدة المجتهدة العزيزة أم رشا سلام
بلادنا محرومة علينا , مسروقة منا تاريخياً قديماً وحديثاً , دوماً كانت ملعباُ وساحة للصراع والمعارك ولعب الكشاتبين أو رقص السعادين !؟ بلادنا ليست لنا بلادنا للغرباء للسارقين والمارقين وعرض الأزياء الأجنبية والأقليمية , أما حكامنا فلا يلبسوا من صنع محلي , بل عصملي فارسي إنكليزي فرنسي أميركي ..مودرن على الدقة والنصف) ( فالبزنس ) ومال البترو دولار وأسواق السوق الحرة والخصخصة عروض هائلة في ساحات الأوطان المشلولة والمغلولة !؟ متى سنشاهد عروض شعبية نتباهى بأنها من صنع أيدينا ومعامل أوطاننا وعمالنا ؟
مع كل الحب والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لعبة الكشاتبين الثلاث في الشرق الأوسط ، كشتبان فارسي، كشتبان تركي، كشتبان إسرائيلي، والمراهن عربي، في كل دوره يقع رهانه على كشتبان فارغ / فلورنس غزلان
|