اشك في ان صاحب التعليق رقم 6 فهم المقال لان ما ذكره الاستاذ عمرو اسماعيل هو الجواز المدني ولكن صاحب التعليق دخل في الجواز العرفي والمسيار وجواز الفرند والخ والخ يا سيد سامي ما يقصده الكاتب ان تاخد البركه من الجامع او الكنيسه وتقدم الولاء الي الدوله بجوازك المدني لان الدوله مش من حقها تدخلك النار او الجنه ولن تعطي زواجك القدسيه او الشرعيه ولكنها تعطيك حقوقك القانونيه واذا لم يوجد الي الان الجواز المدني نخترعه يا سيدي والقوانين في ايدينا وسيبك من اللايحه بتاعه 1938 احنا في 2010 ويا ريتك تذاكر شويه وتشغل عقلك وسيبك من السب واللعن الدنيا حلوه يا سامي هههه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة المدنية وقضية الزواج الثاني للاقباط / عمرو اسماعيل
|