لايمكن الوقوف بحركة التحرر التاريخية حتى من قبل اعتى الجاهليين, فوضع المرأة في السعودية بلغ من التهميش والتأخر والتخلف مما لايمكن ان يقبله عقل وهذا بالطبع ليس مقصورا على المرأة بل على كل حرية وانعتاق للعقل والتفكير وممارسة الحقوق التي تقرها وتطالب بها كل جمعيات حماية حقوق الانسان. ولكن السؤال هل سيطول زمن التخلف ووأد الفكر ودفن المرأة ,وهل ستبقى المرأة في السعودية اسيرة اقبية الحرملك؟؟ الجواب كلا وقد بدأت بشائر رياح التغير وبدأت طلائعها في اليمن والزمن التحرري ليس ببعيد ولكنه ليس قريب جدا فقد مل الناس من ظلم الافكار المتخلفة وترويج ثقافة وعاظ السلاطين والزمن كفيل بالنتيجة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(مطرقة التهديم..في مملكة التحريم) تحية للمرأة في المملكة السعودية بيوم المرأة العالمي / علي السعيد
|