أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - -وهي مصر بتحبني؟- / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - الحقيقه بين.. بين - Masry










الحقيقه بين.. بين - Masry

- الحقيقه بين.. بين
العدد: 13222
Masry 2009 / 3 / 7 - 15:21
التحكم: الحوار المتمدن

هناك مقوله أن كل شعب يبتلى بطاغيه يستحقه. ورغم ذالك أجد نفسي علي شي من خلاف مع المشارك
A Reader
ولو أني أجد عنده بعض من منطق) فقد تركت مصر وعمرى 27 ولم أرى أرض الوطن ل26 عاما اخرى والان لي 37 عام في بلدي -الجديد ؟؟- الذي هو الان ليس بجديد. أحب بلدي الجديد ولكني أعشق مصر لماذا؟ وهي التي عندما رأيتها لأول مره بعد الغيبه الطويله حسبت نفسي في بلد اخر توهمت أن كابتن الطائره اخطأ العنوان! فالنظافه حلت مكانها قذاره شامله. لا أدعي هنا أنه لم تكن هناك أوساخ من قبل ولكن هذه درجه الشمول. الأزدحام صار فظيعا والضوضاء قاتله وخاصه تلك الصادره من مكبرات صوت المساجد التي أقامها المنافقون ولم يجرؤ أولوا الامر من وقفهم. وباتت الوجوه التى عرفتها من قبل باسمه ضاحكه, مكفهره عابسه لم ادرى لماذا أهو ضيق العيش؟ أم ضيق العقل؟ كيف وقد رأيت أضيق من ذلك عيشا, عشيه حرب الايام السته التى نعتوها بالنكسه. أما عن التغير الغريب في الملبس فيا لوعتي. كنت قد حكيت لزوجتي وأولادي الذين لم يروا مصر من قبل عن جمالها وبشاشه أهلها......وجدت في وجوههم عتابا لم يقولونه...أبى لما كذبت علينا.
ومع ذلك و رغم قسمي ان قدمي لن تطأ هذا التراب ثانيه..عدت وعدت وسأعود مادام لي رمق. لماذا؟ لا أدرى...فقط أحبها.
معذره أطلت عليكم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-وهي مصر بتحبني؟- / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بداياتُ النهايات غيرُ السعيدةِ في بقيّةِ أيّامي / عماد عبد اللطيف سالم
- قصة بعنوان -قربان الأم... صرخة في وجه الموت - / سعاد الراعي
- الاحتلال وازدواجية المعايير وغياب الإرادة السياسية / سري القدوة
- صفحات سوداء من سيرة هنري كسينجر / أحمد رباص
- بين انحناء العامل واستواء السوق:قراءة في وهم التكافؤ / مظهر محمد صالح
- مهداة لبنتي استير : أعمل في دنياك ما دام يوجد وقت . / ايليا أرومي كوكو


المزيد..... - ترامب يعلن تفاصيل جديدة بشأن تكلفة -القبة الذهبية- وقدراتها ...
- بهذه الطريقة.. عمر مرموش يسجّل واحداً من أجمل أهدافه في مرمى ...
- دوروف يعلن استعداده للإدلاء بشهادته بشأن التدخل الأجنبي في ا ...
- “فزورة مع الأمورة” تردد قناة طيور الجنة 2025 لمتابعـة كافة ا ...
- بوليتيكو: ترامب سيخصص 25 مليار دولار لتنفيذ مشروع -القبة الذ ...
- الإطار التنسيقي مرحباً باتفاق أنقرة وPKK: ينهي مبررات الوجود ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - -وهي مصر بتحبني؟- / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - الحقيقه بين.. بين - Masry