كل التقدير والاحترام يا استاذ عمرو، لتنويرك وتوضيح معني ومفهوم المدنية وكيف يمكن للدولة ان تعتمد علي هذا المفهوم لتكون دولة بمعني الدولة المحترمة والمخلصة لابنائها وليست وكرا لادارة خلافات الناس بين خرافاتهم وبين حقوقهم التي لا تعترف لهم بها اساسا. هدم عملية تاسيس الزواج علي اساس العقيدة اول ما علينا فعله لاقامة دولة مدنية. الرجل والمرأة من حقهم التعايش والمشاركة وبرعاية الدولة حتي ولو لم يكن لهما دين مع عدم اقحام الدين في كل من يريد ان يعيش مع من يحب. شكرا لمقالتك والي كتابات اكثر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة المدنية وقضية الزواج الثاني للاقباط / عمرو اسماعيل
|