احي فيكي هذه الصراحة والمنطق السليم . الحق كل الحق على الذي يخدمون اجندات الغير وطنية . ولا يعتمدون على الامكانيات الذاتي للشعب الفلسطيني . نتذكر ماذا فعلوا ويفعلون ابوات المنظمات الفلسطينية . يسارية واخوانية في الاردن وفي لبنان . وبالامس القريب اقاموا بيوتات العزاء لجيف البطل العروباسلامي جرذ الحفرة . ومن ثم تحولوا لورقة رخيصة في اجندة نجاد . واليوم اردوغان . للاسف كانوا وما زالوا بندقية للإجار . وتقبلي احترامي وتقديري .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أردوغان..لعله يكون آخر الأنبياء / زينب رشيد
|