أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بصحة العودة للوطن !؟ / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - ردود - حسين محيي الدين










ردود - حسين محيي الدين

- ردود
العدد: 131760
حسين محيي الدين 2010 / 6 / 10 - 06:06
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ محمد علي محيي الدين لن أتأسف على سنين قضيناها في صراع مع الدكتاتوريات التي تعاقبت الحكم في العراق بل على وطن أشعر بأنه ضائع وهذه حقيقة لمستها في سهرة جميلة مع رفاق كانت تجمعني معهم وحدة الهموم والغربة وعندما تناولنا الكأس الاول وبشكل عفوي نطق الجميع بجملة واحدة (( بصحة العودة للوطن )) وهذ العبارة كنا نرددها خارج الوطن ورددها الجميع وبدون استثنا في احد سراديب النجف بما يوحي بأننا لا زلنا خارج أرض الوطن السؤال أين هو الوطن ؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بصحة العودة للوطن !؟ / حسين محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خيارات نظام الملالي أمام تحديات وتهديدات جديدة / سعاد عزيز
- قرار وصف بالتاريخي و( إسرائيل في قفص الاتهام ) / علي ابوحبله
- ** صواريخ بوتين تستجدي ألسلام ... وَلَيْس من مجيب ** / سرسبيندار السندي
- استاذ علي حسن، الغزاوي ومساهمته الرياضية في تكويننا العلمي / احمد صالح سلوم
- جول جمّال هازم الإستعمار / خليل الشيخة
- الفيلم الروسي -على الطريق إلى برلين - قصة عن الصداقة وفوضى ا ... / علي المسعود


المزيد..... - تعود إلى عام 1532.. نسخة نادرة من كتاب لمكيافيلّي إلى المزاد ...
- قهوة مجانية للزبائن رائجة على -تيك توك- لكن بشرط.. ما هو؟
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- الرئيس التركي اردوغان يؤكد دعمه لقرار الجنائية الدولية باعتق ...
- -دعت إلى قتل النساء الفلسطينيات-.. أستراليا ترفض منح تأشيرة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بصحة العودة للوطن !؟ / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - ردود - حسين محيي الدين