الشاعر والمفكر الكبير أدونيس، أرى أنك وضعت جائزة نوبل خلفك، وحسناً فعلت، فقد قادتك حكمتك الى احد الخيارين: اما جائزة نوبل بمباركة اسرائيل او التفرد انسانيا بلا نوبل، وانت ادرى كيف اضطر زويل لزيارة اسرائيل لكي تصادق له على جائزة نوبل. وأية جائزة هذه التي اصبحت تُمنح على النوايا كما حدث لاوباما؟
ولا يفوتني ان أبدي اعجابي بالجزء الشعري من موضوعك اليوم والمعنون بـ: شطحات، وخاصة المقطع الاول: زمنٌ عربيٌ يمرّ،
لا يحمل في عينيه إلّا نُعاسَ التّاريخ.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين «أسطول الحريّة» و«أسطول الحضور التّركي» / أدونيس
|