عشر مقالات ومئات التعليقات بسبب مقال واحد طالب فيه كاتبه بإستعمال لغة العلماء فى نقد الإسلام وليس لغة الشارع والتنابذ . وفى مقاله هذا ومقالات أخرى له أكد كاتب المقال الذى أثار تلك الزوبعة انه لا ولايمكن ان يطالب بوضع سقف للنقد او للعقل النقدي . فكيف نفهم هذه الهوجة ؟ آمل ان تنحسر هذه الزوبعة التى فى اعتقادي لم يكن لها ما يبررها الا ما يسميه الغربيون بالغيرة المهنية التى لا حد لنارها - نبيل تادرس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين بين ليبرالية الدكتور حجي والليبراليين الجد / سعيد مضيه
|