أن يكون المرء نبيلاً لاتعني أن ينتمي لعرق من العروق منحه هذه الصفة، بل اتخاذه موقف من الانسان ، موقف من الحياة..أينما كان وفي أي أرض حل..موقف من الحق,,حقه في حياة حرة كريمة ، في التعبير عن رأيه بلا قيود وأقفال..وكل من مر بهذه الزاوية قال رأيه...وجميعكم كان يحمل غاية نبيلة تدل على نهج نقي ..هذا ما آمله منكم ومن الحوار..للجميع دون ستثناء شكري اللامحدود ومعكم يمكننا أن نشعل شمعة بوجه القمع حيث تكونوا وأكون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا ... ثم لا ياكويت لاتكوني سوريا ثانية / فلورنس غزلان
|