أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا ... ثم لا ياكويت لاتكوني سوريا ثانية / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - الكاتبة العزيزة - قارئة الحوار المتمدن










الكاتبة العزيزة - قارئة الحوار المتمدن

- الكاتبة العزيزة
العدد: 131181
قارئة الحوار المتمدن 2010 / 6 / 8 - 08:30
التحكم: الحوار المتمدن

علينا أن نتذكر كل سجناء الفكر والرأي وأول من يخطر ببالي الآن الشاب كريم عامر نبيل سليمان أشهر سجناء الرأي , وقد انحدرت الكويت منذ أن لوثت أصابعها ثم غمستها دون خجل في قضية ملفقة لدرة الفكر العربي الدكتور أحمد البغدادي , ولا نستطيع أن نتجاوز ذكرى آخر شهداء الرأي البطل سردشت عثمان الذي قتله الهمجيون , ما أطول القائمة من المشرق إلى المغرب , الحرية لكل المفكرين والكتاب , أضم صوتي إلى صوتك الكريم وشكراً

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا ... ثم لا ياكويت لاتكوني سوريا ثانية / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حكاية قايين وهابيل؛ يموت القديم ويولد الجديد من رحمه..! / بير رستم
- ما الذي فعلته غزة؟؟؟ / بديعة النعيمي
- الأمم المتحدة: لماذا تعادي العلمانية / حميد زناز
- السبب الحقيقي وراء العنوسة في العراق / محمد رضا عباس
- حول تطور -الوعي بالذات- أو بالهوية القومية، عبر التاريخ، لدي ... / غازي الصوراني
- الإصلاح المدرسي حركة ثقافية - بقلم فالتر بنيامين - ت: من الأ ... / أكد الجبوري


المزيد..... - الأمم المتحدة: 7500 طن ذخائر غير منفجرة متناثرة في أنحاء غزة ...
- الصحة الفلسطينية: ارتفاع حصيلة شهداء الكوادر الطبية بغزة إلى ...
- الحرس الثوري الإيراني يكشف لـCNN عن الأسلحة التي استخدمت لضر ...
- مصر.. الحكومة توقف نزيف خسائر البورصة بتأجيل ضريبة الأرباح ا ...
- الموساد الإسرائيلي.. كشف خفايا الحرب على غزة
- -بلومبرغ-: تركيا تعلق جميع التعاملات التجارية مع إسرائيل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا ... ثم لا ياكويت لاتكوني سوريا ثانية / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - الكاتبة العزيزة - قارئة الحوار المتمدن