مقال تشكر عليه
والحقيقة أن ردت الفعل الهتافية الضخمة لا تتناسب مع حجم ما حدث،، والمضحك أن حادثة كهذه يتم تضخيمها -ومن قبل الإعلام والصحافة العربية- والاهتمام بها أكثر بعشرات مرات من الاهتمام بمضمون الزيارة وهو الاتفاقية الأمنية أو الحديث عن مستقبل العراق أو تقديم عزاء ولو من باب المجاملة في الضحايا الصامتين من الأيزيديين والمسيحيين العراقيين الذين يسقطون يومياً بيد الذين رفعوا رايات النصر بالحذاء ودون بواك من أبواق الأنظمة المستبدة ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن جذاء منتظر الزيدي / مازن كم الماز
|