هذه هي الوحدة العربية، التي نشدها حزب البعث، و حدة من سميتيهم يا سيدتي ب: قيادات تريد أن تجعل من البلاد ملهاة ومزرعة للأسرة الحاكمة تفعل بها كما تشاء.. فحتى خصاماتهم لا تدور إلا على مواطئ أقدامهم؛ كل يريد تمددا على حساب حرية شعبه و الشعوب الضعيفة في محيطه. أشكرك سيدتي على متابعة هذه القضية الإنسانية، و ربطها بخيوطها الإقليمية التي تنسج شبكة لصيد الأحرار في عالم عربي محكوم بالتخلف و الاستبداد القروسطي، بادوات حديثة. و الحرية للكاتب الجاسم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا ... ثم لا ياكويت لاتكوني سوريا ثانية / فلورنس غزلان
|