قبل حوالي عقد من الزمان , نقل طفل من عائلة مغربية ,للعلاج في خارج البلاد ,بسبب انه لايتكلم ولايفهم غير الاذان , مع العلم بانه من عائلة مسيحية , استبشر البعض بانه نابغة زمانه , أو ربما هو الامام مهدي الموعود , بعد دراسة حالته النفسية والموضوعية تبين بأن ضوضاء المسجد القريب من داره وآذان مأذنته (الستريو)قد أثرت على دماغه وحسن سمعه ونطقه ..!! شكرا لموضوعكم الذي يجعلنا نسبح بعيدا... في تربيتنا ونشأتنا وأخلاقنا وهمجيتنا المكتسبة من زمان .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عرب وين طنبورة وين / محمد علي محيي الدين
|