الأخ الفاضل العقل زينة. أشكرك لمرورك مقالي هذا لا يخص الحكومة فقد كتبت مرات عن النظام ومشاكله وإرهابه ضد الأقباط، لكن هذا الحديث يخص الموقف الكنسي المفروض إنه الصدر الحنون الذي ير فع المعاناة عن الشعب المتوجع، لا أن يضيف إلى مواجعه مواجع بتحكمات وفتاوي بعيدة عن روح المسيح والكنيسة والتقليد الكنسي المسلم مرة للقديسين. قبل أن أسترسل في الحديث عن الحكومة يلزم أولا أن نزيل الخشبة التي في عيني أي في سلوك الإدارة الكنسية غير السوي هذا هو رأيي ... فما رأيك؟؛ مع تحياتي وامتناني لمرورك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأنبا شنودة وحافة الكارثة (2) / سامي المصري
|