أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تركيا العثمانية بين حصار غزة و قمع الأكراد ومذابح الأرمن / عساسي عبدالحميد - أرشيف التعليقات - ميزان العقل - امازيــــغ










ميزان العقل - امازيــــغ

- ميزان العقل
العدد: 130728
امازيــــغ 2010 / 6 / 6 - 20:32
التحكم: الحوار المتمدن

يا سيد عبد الحميد ان اردغان تسيره زوجته التي حاولت ان تفرض على العسكر العلماني خرافات العرب فهي تمسيه على السبحة و الذكر ولا تشاركه الفراش الا اذا استسلم لخرافاتها لذلك تراه اليوم يلعب بالنار ضنا منه ان بتصرفه الصبياني هذا سيخال للغرب انه سوف يدعم نضام الملالي المخبولين بائيران و بالتالي سوف ستكون الورقة رابحة و ترفع رايته كزعيم المسلمين متناسيا ان خرافات العرب اضحت مفظوحة و ان عقيدتهم ليست سوى عقيدة اراقة الدماء كما ان صياح الغوغاء الذي تلى الأحداث المتعلقة باسطول المساعدات المزعومة ليست الا علامة ان الشارع لم يتغير في شيء و بالتالي فان الحكام الطغات عربا و مسلمين ما يزال امامهم متسع من الوقت للنهب و السرقة. ماذا ياترى قد تجنيه هذه الشعوب المقهورة بصياحها؟ الم يسبق ان صاحت و صاحت سيما عندما اراد الغرب سلخ جلد غير المأسوف عليه صدام حسين ان الساسة العرب و المسلمين يعلمون انهم باشعالهم نيرا بعيدا سوف تلهي الدهماء عن المطالبة بحقوقهم و هذا السلوك هو ما اعتادته الأنظمة الديكتاتورية و منذ زمان ان لأسرائيل كامل الحق في الدفاع عن نفسها من امثال هؤلاء الخرافيين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تركيا العثمانية بين حصار غزة و قمع الأكراد ومذابح الأرمن / عساسي عبدالحميد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الله يتآمر ضد غزة وتكوين‏ / ميشيل نجيب
- ما سر دفاع أردوغان باستماتة عن حما.س / بير رستم
- خلاصة الكلام بعد قمة في البحرين / خليل قانصوه
- صراع الحياة.. / إلياس شتواني
- تكهنات لا محل لها من الحب / يوسف شواني
- الفنان عادل امام / محمد إبراهيم بسيوني


المزيد..... - راكب في مقصورة أمتعة على متن طائرة.. هل هي فكرة سديدة؟
- في فيتنام.. مسار قطار يقدم تجربة جديدة لركابه الأثرياء
- لحظات مرعبة عاشتها الأم.. مشتبه به يسرق سيارة بداخلها رضيع ف ...
- الرباط تحتضن الدورة ال 23 لجائزة الحسن الثاني لفنون الفروسية ...
- -سنبقى على اتصال إلى الأبد-.. بهذه الكلمات ودّع محمد صلاح مد ...
- ألمانيا تدعو إلى تحقيق بعد تقرير CNN بشأن انتهاكات مزعومة بح ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تركيا العثمانية بين حصار غزة و قمع الأكراد ومذابح الأرمن / عساسي عبدالحميد - أرشيف التعليقات - ميزان العقل - امازيــــغ