لا هذا ولا ذاك. لا أردوغان ولا بن لادن. ولا أية تسمية حكومية أو سياسية إسلامية أخرى. فكلاهما يحمل الخطر السياسي والإرهابي في الداخل والخارج على مدى الحاضر والمستقبل القريب والبعيد. الأول السيد أردوغان, بباطنه وظاهره الخطيرين سياسيا ونظاميا, والثاني بإرهابه وتهديداته ونشره الفتنة الطائفية في كل مكان, حتى بين الطوائف الإسلامية نفسها. كلاهما خطران. خطران على الأسرة العالمية المتحضرة الحذر. كل الحذر منهما والانتباه إلى جذورهما السرطانية التي تنتشر في العالم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجهاد الإسلامي بين الأنموذج الأردوغاني والأنموذج البن لادني / نضال نعيسة
|