بداية فالشكر والتقدير واجب لهذا المقال. كنت اتمني من احد الاقباط كتابته او عرض القضية بشكل يعيد لهم بعضا من حقوقهم التي استلبتها الكنيسة منهم مثلما استلب الاسلام منهم الكثير ايضا. فالمسيحيين المصريين في زمة البابا سياسيا وجنسيا ايضا. بمعني ان الغبن والظلم واقع عليهم من فوق ومن تحت، من ورا ومن أدام. كان المسيح والله وكل من رموز الاديان في عونهم. وربما كان تخليهم عن كل هذه الرموز هي الخلاص لهم كما هو الخلاص للمسلمين ايضا. تحية لنزاهة فكرك وقلمك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذبح الدولة المدنية كنسيا / محمد عبد الفتاح السرورى
|