للقراءة مناهج وأخطرها على العقل الإنسانى هى القراءة الانتقائية فصاحبها يجعل من هواه (رغباته) الشخصية مرجعيته فى تحديد المختار والمتروك من المقروء ويليها القراءة بلا مرجعية علمية أو ما نسميه القراءة بجهل ثم يليهما قراءة من حظه فى الادراك العقلى قليل ولاتتبدى خطورة هذه القراءات إلا إذا تمكن صاحبها من عرضها على الناس وكان يملك من المساحيق (طريقة العرض) مايجعله مقنعا ومثيرا للإعجاب فهو كبلياتشو فى سيرك الفكر الإنسانى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القضية المغلقة و الوقوع بين محالين / رأفت عبد الحميد فهمي
|