البارحة قرى كردستانية واليوم قرى عراقية، ياليتكم ترسون على بر، أليس من المعيب على المثقفين التلاعب بالكلمات..أتركوها للساسة ياكرام فهم اسياد البهلوانيات والدجل، ولا تنخرطوا في آثامهم. حينما تتجرد الأسماء وتصبح القرى عراقية حقيقة ويدخلها إبن البصرة بدون (تأشيرة)،ولا أسايش ولا بيشمركه كما يريدو ويبتزوا القوميين الأكراد، فحينئذ ستجدون كل الأقلام المثقفة معكم وسوف نكتب مدافعين عن أهلنا فقراء الاكراد على الحدود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القصف الإيراني للقرى العراقية جريمة يجب إيقافها / مصطفى محمد غريب
|