أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - طه حسين(1889-1973) والأنتماء للمدنية الأوربية - القسم الثاني - / علي عجيل منهل - أرشيف التعليقات - عزيزي - محمد علي محيي الدين










عزيزي - محمد علي محيي الدين

- عزيزي
العدد: 130204
محمد علي محيي الدين 2010 / 6 / 5 - 08:57
التحكم: الحوار المتمدن

من قصيدة رائعة للدكتور عبد الرزاق محيي الدين في رثائه القيت في احتفالية مجمع اللغة العربية في القاهرة:
حي مع الناس احياء بما شعروا لا الراي يبلى ولا ذو الراي يندثر
يابى الفناء كتاب انت سورته تتلى والواحه ارائك الغرر
وانت آية هذا العصر مبصرة ما تخطيء العين أو ما يجحد النظر
يد صناع لو امتدت الى يبس لأورق العود وأحلولى له ثمر
سبحانك الله توتي النور ب النور ممن عنده بصر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طه حسين(1889-1973) والأنتماء للمدنية الأوربية - القسم الثاني - / علي عجيل منهل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصخيرات: متى يوضع حد لتهرب أصحاب سيارات الأجرة الكبيرة من خ ... / أحمد رباص
- ما هي الحقيقة؟ / آلان وودز
- الثقافة والاشتراكية / ليون تروتسكي
- المكانة الاجتماعية بين القيم الاخلاقية واستعراض المظاهر / حيدر داخل الخزاعي
- حروب جمركية على سلاسل التوريد / كاظم فنجان الحمامي
- حوار مع الرفيق حنا غريب،الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني ... / علي الجلولي


المزيد..... - بيونسيه تتوج مسيرتها بجائزة طال انتظارها ونانسي عجرم تطوي صف ...
- فرنسا: هل ينجو بايرو من حجب الثقة؟
- أمريكا - إسرائيل: أي حدود للتحالف بين ترامب ونتنياهو؟
- بعد ثنائيته أمام الوصل.. كم أصبح عدد أهداف رونالدو في مسيرته ...
- الإطار التنسيقي يناقش المستجدات العراقية والدولية
- بعد تبرعه بـ 100 مليار دولار للأعمال الخيرية، هل يترك بيل غي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - طه حسين(1889-1973) والأنتماء للمدنية الأوربية - القسم الثاني - / علي عجيل منهل - أرشيف التعليقات - عزيزي - محمد علي محيي الدين